من المستحيل أن تعبث الإمارات في الأردن

 

من المستحيل أن تعبث الإمارات في الأردن

فكرة الانقلاب الاماراتي في الاردن هي فكرة مستحيلة وفيلم واضح

يستحيل تنفيذ سيناريو انقلاب في الاردن خصوصا أن ملك الأردن عميل ابن عميل ابن عميل وخائن ابن خائن ابن خائن

فهو عبد الله بن حسين بن عبد الله

كلاب الحراسة في دول الطوق (مصر – سوريا – لبنان – الأردن) يجري تعيينهم بعد التأكد من أنهم أقذر عناصر ممكنة وهذه أمور لا تخضع للخطأ وحتى لو ارتكب احد العملاء خطأ, تجري مراجعته بالتليفون او بالتوبيخ المباشر وهم من البداية لا يختارون عملاء يمكنهم ان يجعلوهم يتجشموا مشقة ترتيب انقلابات

هم كلاب حراسة ويتصرفون ككلاب حراسة

ولا يملك أي منهم من أمر نفسه شيئاً

والامارات ذنب لا يتحرك بدون اذن

بمعنى آخر لو كانت (حتى الامارات على تفاهتها) ارادت تدبير انقلاب في الاردن لنجح

من شدة قـ ذ ا رة الإمارات, اصبح الصدام معها شهادة نزاهة

وهناك من يحاول تلميع وجه الكومبارس عبد الله عن طريق الامارات

هذه محاولة مسرحية لتبييض سمعة العميل عبد الله بن بيف (مستر بيف كان اسم أبيه لدى المخابرات الامريكية)

فكرة الانقلاب مستحيلة فالانقلابات لا تتم على العملاء المرضي عنهم

وحكام هذه الدول لا يُتركون للصدفة بل يجري انتقاءهم بعناية من البداية وبشكل لا يقبل المصادفات

#آيات_عرابي

#معركة_الوعي