الأفغاني شيعي ماسوني ورجل بريطانيا

ـ كان إيرانيا شيعياً وادعى أنه أفغاني حتى يمكنه تمرير أفكاره كمسلم وليس كشيعي.

قال عنه أبو الهدى الصيادي شيخ مشايخ الخلافة العثمانية ونقيب الأشراف فيها, أنه مازندراني (أي بابي مثل البهائيين) من اجلاف الشيعة وأنه مارق من الدين كما يمرق السهم من الرّمية.

كان ماسونياً ترك المحفل البريطاني وأسس محفل كوكب الشرق تحت رعاية فرنسا.

احتفى به شريف باشا رئيس وزراء مصر وكان يهودياً وصرف له راتباً واسكنه في حارة اليهود وطلب منه اختراق الأزهر وكان من تلاميذه سعد زغلول ومحمد عبده وهما ماسونيان.

كان يدعو إلى وحدة الأديان ككل الماسونيين وأصبحت هذه عقيدة الأزهر حتى الآن.

كتب عنه السلطان عبد الحميد أنه رجل الإنجليز ويتعاون لهدم الخلافة ووضع مع أحد المستشرقين الإنجليز خطة لنقل الخلافة للشريف حسين (نُفذت بعدها بسنوات).
*عدة مصادر من بينها مذكرات السلطان عبد الحميد, خليفة المسلمين رحمه الله

آيات_عرابي