جريمة ابتزاز حقيرة يمارسها مرتزقة داخلية الإنقلاب على أرملة وأختها بقرية الفروسات ـ المنزلة بمحافظة الدقهلية والأرملة تستغيث وترفع صوتها تشكو الخفير النظامي (عمرو الباز محمد شحاتة) وهو خفير بمركز شرطة الفروسات التابعة للمنزلة حسب كلامها يساومها على أختها المحتجزة بقسم الشرطة ويريد اغتصابها هي واختها المطلقة (علا حسن ابراهيم) في الفيديو تدافع عن حقها في ان تعيش بحرية وبدون اغتصاب أو مساومات حقيرة يرتكبها المخنثين والديوثين في داخلية العسكر الغير شرفاء وترفع شكواها ضد الخفير النظامي وضد مدير المركز (علا) ترسل صرخات استغاثة متخيلة انها في بلد (متدين) بالفطرة -حسب كلامها- وأن هناك مؤسسات يمكن أن تحمي الشعب ولا تعلم ان هؤلاء مجرد وحوش ورعاع في ثياب آدمية خرجوا على مصر من بالوعة المجاري المسماه بإنقلاب 52
للأسف معظم الموجودين في مصر الآن لا يصح لنا حتى ان نصفهم بكلمة (رجال) الموجودين الآن في مصر (معظمهم الا من رحم ربي) هم مجموعة من الحثالات وأحفاد من سكتوا عن الزعيم الحنجوري (عبد الناصر) الذي وقف وقف منذ أكثر من ستين عاما ليقول انه علمهم الكرامة والحرية ثم اطلق عليهم عصابات جيشه لتنهبهم وتحارب الاسلام بينما هم يهتفون له فلا أصبحوا يتمتعون بحرية وضاعت فيهم الكرامة فكان أفضل عقاب لهم هو أن عاقبهم الله بالقرد الموجود حالياً (معجزة اسرائيل)
جاءهم السيسي ليسومهم سوء العذاب وليطلق عليهم عصابات جيش( رشيدة) وداخلية (سوسن) تقتلهم وتسلبهم وتسرق اموالهم وتغتصب نسائهم للأسف يا علا الموجودين في مصر سكتوا على هتك الاعراض وسفك الدماء مجموعة من الجبناء لا يراعون حرمات النساء بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ
#آيات_عرابي
للاسف هذه هي الحقيقة المرة
لوكان فيه رجال ماهتكت الاعراض على مرأى ومسمع الناس
العرض اصبح اخر هم اشباه الرجال
رجالا ونساءا مهتوكة الاعراض
من يرضى بافلام الخلاعة تدخل بيته ويدخل هو دور السينما ويدفع من ماله ليشاهد الجتس يصبح متوحش جنسي
مجتمع ديوث فمن يستغيث بمن ومن يغيث من
لايوجد