في ذكرى نفوق عدو الاسلام عبد الناصر زعیم الخرفان


مجرم مجزرة قانا نفق في نفس يوم نفوق عدو الإسلام المقبور عبد الناصر
جمعھما الله مع شارون وبن جوریون وبیجین والسادات والمخلوع والمرتد المحروق الحالي في حفرة واحدة في قاع جھنم
كفر المقبور عبد الناصر بالله ومما قاله عبد الناصر: الجوعان يحلم بأنه بسوق العيش.
أي أن الإسلام وكل دین لیس الا تحقیقاً أحلام اليقظة عند الضعفاء والفقراء فھو تعویض لھم، عن الذي لم یجدوه في الدنیا.. فقط لا أكثر ولا أقل!
والله على ما أقول شھید: فقد كنا نقف بملابس الإحرام عند الكعبة: رئیس مجلس أمة سابق ورئيس وزراء سابق وأمير مكة ومذيع سابق، عندما تقدمنا الوزير المحافظ عضو مجلس الشورى حمدي عاشور ووضع ذراعه العارية على الكعبة یوم غسیلھا قائلاً: و رب هذا البیت لقد سمعت الرئیس عبدالناصر یصف الحج بأنه كلام

فارغ.. وسمعت أحد مستشاريه يقول ذلك أيضا.. ثم رفض المستشار أن يكمل
الطواف حول الكعبة! ! فباö علیك ما الذي يشعر به أي إنسان یذھب للصلاة في مسجد عبد الناصر وھو
یعلم أن صاحب الضریح لا يؤمن بالمسجد ولا بالسجود ولا برب ھذا البیت؟ ! من كتاب عبد الناصر المفترى علیھ والمفتري علينا لأنیس منصور – ص: 171-
172
أكبر خدعة في تاريخ مصر ھو المقبور عبد الناصر مؤسس حكم العسكر
وھا ھم جنود زعیم الخرفان الذین کانوا یرفعون صورته والذین تم شحنھم من الیمن بعد المجازر التي ارتكبوھا ضد المسلمین لیحاربوا تحت رایة الكافر عبد الناصر، وشحن العدو اسراھم على عربات النقل وكانوا یسمونھم الخرفان

لفظ الخرفان أطلقه العدو بعد ھزیمة 67 على ضباط وجنود المقبور عبد الناصر وكانوا یبدلونھم بالبطيخ والشمام بعد أن كثر عدد الأسرى عن حاجتھم كما روى لواء المخابرات الحربية السابق فؤاد حسين في كتابه (الخیانة الھادئة)

#آيات_عرابي