آيات عرابي تكتب|عرض الساحر!

(الجيش والمخابرات هم من قتلوا العميل السادات وليس الجماعة الاسلامية)

A pencil drawing of a woman with long hair.

ÙÙŠ الصورة رقم (1) يشير اتجاه الضرب من البندقية التي يمسك بها خالد الإسلامبولي إلى المنطقة ما بعد المنصة وهذا يضع عدداً من علامات الاستÙهام

1- لماذا صوب سلاحه نحو آخرين غير السادات ؟
2 – وإذا كان يصوب سلاحه عمداً إلى آخرين غير العميل السادات, Ùهذا ليس قتلاً خطأ, Ùلماذا صام ÙƒÙØ§Ø±Ø© القتل الخطأ كما شهدت بذلك والدته السيدة قدرية رحمها الله ØŸ
3- كان Ø§Ù„Ù…ÙØªØ±Ø¶ طالما يصوب سلاحه نحو آخرين ان ÙŠØ±ØªÙØ¹ عدد القتلى وأن يزيد عن 8 وان يكون توزيعهم ÙÙŠ منطقة خارج المنصة, Ùلم يا ØªÙØ±Ù‰ لم يقع قتل الا داخل المنصة مع ان السلاح مصوب إلى خارجها ØŸ

A pencil drawing of a woman with long hair.

ÙÙŠ الصورة رقم (2) يشير اتجاه الضرب إلى نهاية الصÙÙˆÙ ÙÙŠ المنصة وهنا يجب أن نسأل عدة أسئلة
1- اذا كان خالد الاسلامبولي قتل آخرين بهذا السخاء (هذا ليس قتلاً على سبيل الخطأ) Ùلماذا قال للمدعو أبو غزالة (ابعد) ØŸ
2- كي٠يصوب شخص بجانب الاسلامبولي سلاحه إلى الجدار الخارجي للمنصة ÙÙŠ وضع يستحيل أن يقتل Ùيه أحداً ØŸ
3- ÙÙŠ أقصى يمين الصورة لأعلى هناك مجموعة من الضباط او الجنود او كليهما تق٠تراقب المشهد بلا حراك , لماذا لم يتحركوا ØŸ
4- ÙÙŠ هذه الصورة تظهر كاميرتين, وهذا يعني انه من Ø§Ù„Ù…ÙØªØ±Ø¶ ان يكون هناك ثلاثة اÙلام من ثلاث زوايا تصوير, ÙØ£ÙŠÙ† هي هذه الأÙلام ØŸ
5- من هو الشخص الرابع (على يمين الصورة ÙÙŠ المنتصÙ) ولماذا ينسحب بينما Ø±ÙØ§Ù‚Ù‡ يقومون بالضرب ØŸ

A pencil drawing of a woman with long hair.

ÙÙŠ الصورة رقم (3) يشير اتجاه الضرب من بندقية خالد الإسلامبولي إلى وضع مستحيل Ùهو يضرب باتجاه جدار المنصة ما يعني ان الرصاص قد يرتد إليه او على الاقل يتناثر Ùيضرب زميله القريب من المنصة
1- لماذا لم تتدخل مجموعة الضباط والجنود إلى يمين الصورة ؟
2- لماذا يختل٠الشخص الواق٠إلى يمين خالد الاسلامبولي ÙÙŠ الصورة رقم (3) عن الشخص (الأطول قليلاً والأكثر Ù†Ø­Ø§ÙØ©) الواق٠إلى يمينه ÙÙŠ الصورة رقم (2) ØŸ

A pencil drawing of a woman with long hair.

الصورة رقم (4)
ÙÙŠ الصورة رقم (4) تنحني مقدمة بندقية خالد الاسلامبولي ÙÙŠ وضع مستحيل, ويشير اتجاه البندقية قبل الانحناء إلى المقاعد الخلÙية من المنصة بينما يشير الاتجاه الجديد بعد الانحناء إلى منتص٠المنصة, بينما يق٠الشخص الطويل إلى يمينه يطلق النار من البندقية على الجدار الخارجي للمنصة ثم تنحني البندقية قليلاً ÙˆÙÙŠ وضع مستحيل آخر ليصبح اتجاه الضرب أبعد قليلاً ولكنه على السور الخارجي للمنصة
الملاحظة المثيرة هي ان يد الشخص الى يمين خالد الاسلامبولي لا تمسك السلاح بل هي شبه معلقة بينما رأسه ÙÙŠ وضع غير طبيعي ما يشير إلى أنه جرى العبث بالصور لتعديل اتجاهات الضرب (جرى العبث بها بإمكانات تعديل الصور ÙÙŠ سنة 1981 والجهة الوحيدة التي كانت تملك ذلك وقتها كانت المخابرات)

والأسئلة الأكبر هنا هي :
1- كي٠يصوب الاسلامبولي سلاحه إلى جدار المنصة دون ان تصيبه الرصاصات ؟
2- الا يوحي هذا بأن الرصاص الذي احتوته بندقيته كان رصاص (ÙØ´Ù†Ùƒ) ØŸ
(خالد الاسلامبولي ÙŠÙقال انه بدل سلاحين)
3- لماذا يتم العبث ÙÙŠ الصور, إذا كانت الرواية حقيقية وكان هؤلاء الضباط استطاعوا اختراق 3 جهات أمنية (المخابرات الحربية – الحرس الجمهوري – امن الرئاسة) ووصلوا للسادات ØŸ
4- هل كان كل هذا (العرض المسرحي) يهد٠إلى التغطية على عملية القتل الحقيقية ؟
5- هل كانت هذه الرصاصات تهد٠إلى أن ÙŠØ®ÙØ¶ الجميع رؤوسهم لتتم عملية القتل الحقيقية بعيداً عن الأعين التي اختبأ أصحابها ØªÙØ§Ø¯ÙŠØ§ للرصاص ØŸ
6- الا يؤكد هذا ما قيل عن رصاصة من عيار مختل٠كانت ÙÙŠ جسد السادات ØŸ
7 – رغم هذا المشهد المسرحي, Ùلم تتم العملية على الهواء بل تم قطع الارسال ÙˆØ¹ÙØ±Ø¶Øª صور وأجزاء من Ùيديوهات Ùيما بعد بشكل انتقائي, Ùلماذا لم ÙŠÙØ¹Ø±Ø¶ Ùيديو كامل لعملية قتل السادات ØŸ أم أن الÙيديو الحقيقي الكامل سيكش٠الحقيقة للجميع ØŸ

الواضح امامي أن الأمر لم يكن يزيد عن عرض الساحر, يتم Ùيه قتل العميل القديم الذي Ø§Ø³ØªÙ†ÙØ° غرضه وتسليم العميل الجديد مع توريط الجماعة الاسلامية للانقضاض عليها

اللطي٠والكوميدي ÙÙŠ الموضوع كله ان الجماعة الاسلامية برغم كل ما تعرضت له من قمع وحشي ثم استسلام قياداتها وقيامهم بالتوبة لأمن الدولة وعمل المراجعات, وبرغم Ø¯ÙØ§Ø¹ تلك القيادات المستميت عن #الجيش_المصرائيلي والدولة العلمانية الا أنهم يصرون على انهم قتلوا السادات !!!