Â
الÙكرة التي بدأت بها المقال Ø§Ø®ØªÙ„ÙØª كثيراً عما انتهى إليه قلمي
أمسكت بالقلم وخططت بعض الأÙكار ثم Ø§ØØªØ¬Øª ان Ø§Ø¨ØØ« نقطة تذكرتها.
ÙØ¥Ø°Ø§ Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ« يقودني إلى كتاب للرائع الراØÙ„ Ù…ØÙ…د جلال كشك رØÙ…Ø© الله عليه
وإذا بموضوع المقال يتغير Ù„ÙŠØµØ¨Ø Ø´ÙŠØ¦Ø§Ù‹ Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ§Ù‹ بعد أن عثرت على ما اثار اهتمامي،
الراØÙ„ Ù…ØÙ…د جلال كشك هو Ø£ØØ¯ معلميي الذين لم أرهم
أدين لهذا الرجل بالكثير.
القراءة له متعة غير عادية
يكتب بوعي يندر أن تجده. ترى ÙÙŠ كتاباته رÙقاً بالقارئ، ÙØ§Ù„رجل على الرغم من المعلومات الصادمة التي يكتبها، لكنه يترÙÙ‚ بالقارئ، تراه يرسل ضوء مصباØÙ‡ ÙÙŠ ومضات متقطعة تراها ÙÙŠ ثنايا كلماته، ترى على ضوئها الØÙ‚ائق الأكثر سواداً دون أن تÙقد تركيزك ÙÙŠ الموضوع الأساسي الذي ÙŠØØ¯Ø«Ùƒ عنه.
تكاد وأنت تقرأ، ترى تعبيرات وجهه الساخرة الناقمة المهمومة بأمته وأنت تقرأ له.
يقص٠الأنظمة الطغيانية بكلماته، ÙØªØ´Ø¹Ø± كأن عدداً من Ø§Ù„Ù…Ø¯Ø§ÙØ¹ ينطلق ÙÙŠ آن ÙˆØ§ØØ¯ هادماً جدرانهم الإعلامية ويتركهم عرايا Ù…ÙØ¶ÙˆØÙŠÙ†.
تقرأ ما يكتبه، ÙØªÙƒØ§Ø¯ تسمع صوت
هذا كاتب لو خلوا بين الناس وقلمه لتغير وجه بلادنا Ù„Ù„Ø£ÙØ¶Ù„.
ÙÙŠ كتيبه الصغير (النابالم الÙكري)ØŒ وكعادته، ÙÙŠ تسليط ضوء مصباØÙ‡ على ØÙ‚ائق سوداء ثم Ø§Ù„Ø§Ù„ØªÙØ§Øª لموضوعه الأساسي كتب جملة قصيرة عن والد علي صبري الذي هاجر إلى مصر من سالونيك.
وهي إشارة صغيرة ذكية، لم أكن لأتنبه إليها لولا أنني Ø¨ØØ«Øª شهوراً ÙÙŠ تاريخ عميل ÙØ±Ù†Ø³Ø§ الغامض Ù…ØÙ…د علي، ÙØªØ¹Ø«Ø±Øª ÙÙŠ اسم تلك المدينة أكثر من مرة.
وسالونيك هذه تقع ÙÙŠ اليونان Ø§Ù„ØØ§Ù„ية وربما لم تؤثر مدينة ÙÙŠ تاريخ بلادنا كما أثرت هذه المدينة ذات الجدران الشريرة.
Ùمن قرية صغيرة تابعة لها (قوله) جاء رجل ÙØ±Ù†Ø³Ø§ Ù…ØÙ…د علي.
ÙÙŠ تلك المدينة الغامضة تعهده تاجر الدخان اليهودي Ø§Ù„ÙØ±Ù†Ø³ÙŠ Ù„ÙŠÙˆÙ† بالرعاية وشكل Ø£Ùكاره.
ومن تلك المدينة قام الانقلاب على سلطان المسلمين عبد الØÙ…يد، ÙˆÙيها خدم عزيز المصري ومنها قاد Ø¥ØØ¯Ù‰ الكتائب التي شاركت ÙÙŠ الانقلاب على Ø§Ù„Ø®Ù„ÙŠÙØ© سنة 1908.
وهنا لابد من التوق٠قليلاً ÙˆØ§Ù„ØØ¯ÙŠØ« عن عزيز المصري
ذلك الرجل القصير الذي كان يرسم Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø§Ù„Ø¯ÙˆÙŠÙ„Ø© المصرية من خل٠الستار.
ÙØ§Ù„رجل ØØ³Ø¨ ما يرويه كاتب سيرته الذاتية.
شارك ÙÙŠ الانقلاب على السلطان عبد الØÙ…يد (والسلطان عبد الØÙ…يد رØÙ…Ù‡ الله Ø±ÙØ¶ اعطاء Ùلسطين لليهود كوطن قومي) منطلقاً من سالونيك (وكانت معقلاً للدونمة والماسونية ومركزاً للمؤامرات ضد Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© العثمانية) ليشارك ÙÙŠ ازالة أخر جدار ØÙ…اية Ù„Ùلسطين وذلك قبل إعلان دولة Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال الصهيونية بعدها بثلاثين سنة.
كما أن عزيز المصري قاد جانباً من الجيش العثماني جنباً إلى جنب مع عدو Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© كمال أتاتورك ضد قوات Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال الايطالي ÙÙŠ ليبيا ولكن ØªÙØ§ÙˆØ¶ مع القائد الإيطالي الذي عرض عليه ذهباً ثم تم استدعاءه إلى اسطنبول واتهم هناك بالخيانة العظمى ÙˆØÙˆÙƒÙ… لولا تدخل الكثيرين
وهو الرجل الذي اختارته بريطانيا لقيادة قوات Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙ ØØ³ÙŠÙ† ضد جيش Ø§Ù„Ø®Ù„Ø§ÙØ© العثمانية (وكان الإعلام والأوساط السياسية تشيع ÙÙŠ Ù†ÙØ³ الوقت أن الرجل على Ø®Ù„Ø§Ù ØØ§Ø¯ مع Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال البريطاني)ØŒ وقد صدق الكثيرون هذا الزعم ØØªÙ‰ أن البعض استقبلوه ÙÙŠ ميناء الإسكندرية بهتا٠(يا عزيز يا عزيز كبة تاخد الانجليز) وذلك بعد أن توسط له المندوب السامي البريطاني لدى السلطات العثمانية بعد اتهامه بالخيانة ÙÙŠ ليبيا.
وهو الرجل الذي واÙÙ‚ البريطانيون على تعيينه Ù…ÙØªØ´Ø§Ù‹ عاماً للجيش ثم رئيساً للأركان وقت Ø§Ù„ØªØØ§Ù‚ Ø¯ÙØ¹Ø© عبد الناصر والسادات وباقي من سموا Ø£Ù†ÙØ³Ù‡Ù… بالضباط Ø§Ù„Ø£ØØ±Ø§Ø±ØŒ بالكلية Ø§Ù„ØØ±Ø¨ÙŠØ© ليلقي Ù…ØØ§Ø¶Ø±Ø© أسبوعية بالكلية Ø§Ù„ØØ±Ø¨ÙŠØ©.
وتدرك ØÙŠÙ† تقرأ سيرته الذاتية أنه كان الموجه السري للمقبور جمال عبد الناصر ØØªÙ‰ أن مديرة منزله قالت بعد ÙˆÙØ§ØªÙ‡ أن ضباط انقلاب يوليو كانوا مجتمعين ÙÙŠ بيته قبل الانقلاب بساعات.
وهو الرجل الذي اختاره رجل أمريكا وصديق ضباط الموساد، الشيوعي جمال عبد الناصر ليكون سÙيره ÙÙŠ موسكو.
هذا الرجل الذي Ø±ÙØ¶ أن يكون قائداً ظاهراً لانقلاب يوليو 1952 وكان من الممكن أن ÙŠØØªÙ„ موقع Ù…ØÙ…د نجيب.
كان عزيز المصري يمتلك القدرة على Ø§Ù„ØªØØ±Ùƒ بين العالمين الشرقي والغربي.
كان على الرغم من Ø£Ùكاره التي تميل للشيوعية وعلى الرغم من ايديولوجيته القومية، وميله Ù„Ù„Ø§ØªØØ§Ø¯ السوÙييتي، الا أنه كان قادراً على Ø§Ù„ØªØØ±Ùƒ بين الشرق والغرب ØØªÙ‰ انه تزوج أمريكية ÙÙŠ العراق وأنجب منها ابناً Ø§ØµØ¨Ø Ùيما بعد كولونيلاً بالجيش الأمريكي.
وترى Ù†ÙØ³ Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø§Ù„Ø¹Ø¬ÙŠØ¨Ø© لاتصالات المقبور عبد الناصر ØÙŠÙ† تقرأ سيرة الرجل، ÙØ§Ù„رجل مثل جمال عبد الناصر كان على اتصال بإيران.
Ùقد Ø³Ø§ÙØ± إلى طهران والتقى رئيس وزراءها الموالي لبريطانيا قبل قيام الكيان الصهيوني وقبل انقلاب يوليو. Ùهل كان عزيز المصري هو من اختار تØÙŠØ© زوجة لعبد الناصر؟ (لا نعر٠والأمر ÙŠØØªØ§Ø¬ Ù„Ø¨ØØ«).
وهو الرجل الذي كان ضباط المخابرات البريطانية يزورونه ÙÙŠ منزله.
تدرك من سيرة عزيز المصري انه كان مبعوثاً من جهة ما Ù„Ø¥ØØ¯Ø§Ø« تغيير ÙÙŠ مصر. تدرك أن ÙƒØ§Ø³ØØ§Øª الغام Ø®Ùية كانت تمهد طريق الرجل وتذلل العقبات أمامه.
ØªÙ„Ù…Ø ÙÙŠ المناصب التي شغلها، ثقة من تلك الجهات ÙÙŠ ولاءه التام لها.
هذا الرجل الذي شارك ÙÙŠ إزالة أقوى العقبات أمام قيام دولة “إسرائيل” هو Ù†ÙØ³Ù‡ من وضع مصر كلها على بداية طريق الانقلابات العسكرية.
ÙØ¥Ø°Ø§ ربطت بين مشاركته ÙÙŠ الانقلاب الصهيوني ضد السلطان عبد الØÙ…يد وعلاقات المقبور عبد الناصر واتصالاته السرية بالكيان الصهيوني ØØªÙ‰ قبل قيام دولة “إسرائيل”ØŒ ستصل إلى نتيجة Ù…Ø®ÙŠÙØ©.
هذه المياه السوداء كانت تجري ØªØØª أنو٠المسلمين ÙÙŠ مصر دون أن ينتبهوا إليها.
هذه المقدمة الطويلة نوعاً كانت ضرورية Ù„Ù„ØØ¯ÙŠØ« عن ØªÙ„Ù…ÙŠØ Ø§Ù„Ø±Ø§ØÙ„ Ù…ØÙ…د جلال كشك عن أصول علي صبري وهجرة والده إلى مصر من سالونيك.
وبين علي صبري وعزيز المصري وعبد الناصر أرضية مشتركة.
ÙØ§Ù„ثلاثة كانوا على اتصال بالمخابرات الأمريكية.
وعلى صبري بالذات كان المكل٠من تنظيم ضباط الانقلاب بالاتصال Ø¨Ø§Ù„Ø³ÙØ§Ø±Ø© الأمريكية.
وهو ÙÙŠ الوقت ذاته رجل قادر على Ø§Ù„ØªØØ±Ùƒ بين العالمين، الشرقي والغربي.
والمدركون لقواعد اللعبة الدولية، يعلمون أنه على الرغم من Ø§Ù„ØØ±Ø¨ الشرسة بين امريكا ÙˆØ§Ù„Ø§ØªØØ§Ø¯ السوÙييتي ثم روسيا، الا أن هناك أرضية مشتركة يلتقيان Ùوقها خل٠مشاهد العداء الشرس التي تظهر للناس.
هذه الأرضية هي Ø§Ù„Ù…ØµÙ„ØØ© الصهيونية، ÙØ£Ù…ريكا وروسيا تسابقا للاعترا٠بالكيان الصهيوني ØÙŠÙ† قيامه.
والأمريكيون والسوÙييت تناسوا Ø®Ù„Ø§ÙØ§ØªÙ‡Ù… وعملوا سوياً ÙÙŠ إدارة Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§ØØ© بقناة السويس بعد خدعة تأميم القناة التي ادارتها المخابرات الأمريكية لطرد بريطانيا من مصر.
ÙˆØ§Ù„Ø§ØªØØ§Ø¯ السوÙييتي لعب دوراً شديد الخبث ÙÙŠ التمهيد لهزيمة 67 (سنتكلم عن هذا لاØÙ‚اً ان شاء الله).
ولولا الضوء الأخضر الأمريكي لما دخلت عصابات روسيا إلى سوريا والهد٠كله ÙÙŠ النهاية ØÙ…اية الكيان الصهيوني من Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Ø«ÙˆØ±Ø© ÙÙŠ Ø§Ù„Ø¥Ø·Ø§ØØ© بـ Ø§Ù„Ø³ÙØ§Ø بشار وتأتي باسلاميين.
علي صبري كان من بين القلائل الذين ÙŠÙØ³Ù…Ø Ù„Ù‡Ù… Ø¨Ø§Ù„ØªØØ±Ùƒ بين العالمين، Ùهو مندوب ضباط الانقلاب ÙÙŠ الاتصال (الظاهر) Ø¨Ø§Ù„Ø³ÙØ§Ø±Ø© الأمريكية وهو ÙÙŠ الوقت ذاته عميل السوÙييت رقم (1) ÙÙŠ مصر والرجل الذي ارادوا تنصيبه رئيساً بدلاً من السادات بانقلاب (وكش٠الموساد للسادات المخطط السوÙييتي عن طريق عميلهم أشر٠مروان وعن طريق ضابطي مخابرات امريكيين ÙÙŠ مصر ثم تم تقديم الأمر كله للمصريين على أنه صراع مع مراكز القوى بينما كانت الØÙ‚يقة أنه صراع بين السوÙييت من جهة ممثلين ÙÙŠ علي صبري ÙˆØ±ÙØ§Ù‚Ù‡ وبين الأمريكيين والصهاينة من جهة أخرى ممثلين ÙÙŠ السادات).
ذلك الرجل الغامض علي صبري كان أول مدير للمخابرات العامة التي أنشأتها المخابرات الأمريكية!!
وكان رئيس وزراء مصر ومØÙ„ ثقة المقبور عبد الناصر.
منذ ثلاث سنوات تقريباً كتبت مقالين عن Ù…ØÙ„ب وأصوله اليهودية (وهو امر تدعمه بعض الدلائل كما جاء ÙÙŠ المقالين).
وبعد ÙØªØ±Ø© نشرت عن علاقة جمال مبارك بأØÙ…د الزيات رجل الأعمال الشهير، والذي ÙƒØ´ÙØª زوجته Ù„Ø§ØØ¯Ù‰ الصØÙ أنه كان من بين اليهود الذين اعتنقوا الإسلام Ù„Ù„ØªØØ§ÙŠÙ„ على قرارات التهجير والبقاء ÙÙŠ مصر.
ØªÙ„Ù…ÙŠØ Ø§Ù„Ø±Ø§ØÙ„ Ù…ØÙ…د جلال كشك لـ (أصول يهودية Ù…ØØªÙ…لة) لعلي صبري، لا يمكن الا أن نأخذه بجدية شديدة خصوصاً وهو ØªÙ„Ù…ÙŠØ ØµØ§Ø¯Ø± من كاتب ÙˆØ¨Ø§ØØ« جاد.
ÙÙŠ كتابه (إيلي كوهين من جديد) أورد الراØÙ„ جلال كشك معلومة Ù…ÙØ§Ø¯Ù‡Ø§ أن Ø§Ù„Ø§ØØªÙ„ال البريطاني ترك قبل رØÙŠÙ„Ù‡ عن العراق 33 Ø§Ù„ÙØ§Ù‹ من المتعاملين مع المخابرات البريطانية!!
33 وإلى جانبها ثلاثة Ø£ØµÙØ§Ø±!!
هل تدرك ØØ¬Ù… الكارثة؟؟
Ù†ØªØØ¯Ø« هنا عن متعاملين وليس عن رجال اخترقوا صÙو٠السلطة وصعدوا Ù„Ø§ØØªÙ„ال مواقعها الهامة.
Ø£ØªØØ¯Ø« هنا عن متعاملين لا عن يهود مثل Ø£ØÙ…د الزيات تستروا باعتناق الإسلام واخترقوا قصر الرئاسة (Ø£ØÙ…د الزيات كان صديقاً لجمال مبارك).
Ø£ØªØØ¯Ø« هنا عن متعاملين وعملاء مباشرين للمخابرات البريطانية بالآلا٠لا عن سيدات يتم اعدادهن للزواج من ضباط مغمورين ليصلوا إلى أعلى مستويات السلطة ÙÙŠ مصر.
راجع Ùقط ما تستطيع يدك أن تصل إليه من ØªÙØ§ØµÙŠÙ„ عن تØÙŠØ© كاظم زوجة المقبور عبد الناصر وقصة زواجهما الغامضة، وأصولها العائلية التي ترجع لإيران، وراجع ما تعلمه من معلومات Ø´ØÙŠØØ© عن الأصول اليهودية لجيهان السادات والتقائها مع سوزان زوجة المخلوع ÙÙŠ Ø¥ØØ¯Ù‰ جداتهم كما كتب الكاتب مجدي ØØ³ÙŠÙ†.
تذكر وأنت تقرأ أن جيهان السادات هي من Ø±Ø´ØØª سوزان قريبتها زوجة للمخلوع، ثم راقب صعوده العجيب ÙÙŠ السلطة واقرأ ما قاله Ø£ØØ¯ ضباط المخابرات الأمريكيين عن تجنيده.
اقرأ قصة Ø£ØÙ…د الزيات أو Ø§ÙØ±Ø§ÙŠÙ… صديق جمال مبارك واسأل Ù†ÙØ³ÙƒØŒ كم من هؤلاء يعيشون بيننا وإلى أي درجة وصل اختراقهم؟
وعلى كل ØØ§Ù„ لم يكن الكاتب الراØÙ„ Ù…ØÙ…د جلال كشك يملك دليلاً ملموساً عن أصول علي صبري، ÙØ§ÙƒØªÙÙ‰ Ø¨Ø§Ù„ØªÙ„Ù…ÙŠØ Ø°ÙŠ المغزى.
الأمر ÙŠØØªØ§Ø¬ إلى دراسة جادة وإلى إعادة ÙØØµ.
*بعض المراجع
(النابالم الÙكري – إيلي كوهين من جديد – عزيز المصري ÙˆØµØØ¨Ù‡ – لعبة أمريكا الكبرى – تقرير الشرطة النمساوية عن ماسونية Ù…ØÙ…د علي – مقالات للكاتب مجدي ØØ³ÙŠÙ†)
Â

*صورة لعلي صبري والسادات ÙˆØ§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ ÙˆØ§Ù„Ù…Ù‚Ø¨ÙˆØ± عبد الناصرÂ