في 21\2\1958 في دمشق تم اعتماد أنور السادات وعدد آخر من ضباط انقلاب يوليو أساتذة عظام شرفيين للمحفل الماسوني العربي الأكبر في دمشق
بعد أن تم اعتماد جمال عبد الناصر وشكري القوتلي (رئيس سوريا الأسبق وكان ضابط جيش هو الآخر)
وفي عام 1977 تم اعتماد جيهان السادات عضوة بالروتاري (نادي تابع للماسونية)
وفي عام 1980 حصل السادات على جائزة زمالة بول هاريس (الروتاري)
لاحظ التالي :
السادات يدرس على يد عزيز المصري (الماسوني) في الكلية الحربية
السادات يخرج من السجن فجأة في قضية مقتل أمين عثمان وتتم تبرئته رغم أنه من المخططين الأساسيين ويتم الحكم على الباقين
السادات يتزوج جيهان صفوت (أمها بريطانية من أصول يهودية مع انه ضد الانجليز وهي توافق عليه مع انه يعادي قومها ومع انه مفلس وعدمان وصدمان ومتزوج من أخرى ولديه اولاد) بعد خروجه من السجن بسنة
(فيما بعد اختارت جيهان السادات للمخلوع زوجته سوزان والاثنتان اقارب)
السادات يعود للجيش بعد زواجه من جيهان صفوت بسنة
السادات يشارك في انقلاب 1952
صدف ؟؟؟
السادات يلتقي اثناء مؤتمر القمة الاسلامي في شقة المغني فريد الاطرش, بكمال ادهم مدير مخابرات فيصل ومنسق أعمال المخابرات الأمريكية في المنطقة وذلك سنة 1955
السادات يبدأ في الحصول على راتب ثابت من كمال أدهم
السادات يلقي بيانا أمام ما يسمى بمجلس الأمة ويتحدث عن ضرورة ارسال جيش عبد الناصر لليمن (ليحارب ضد قوات الإمام التي يدعمها فيصل)
(هزيمة 67)
سنة 1970 فيصل يزور القاهرة ويقنع عبد الناصر (بعد انتهاء حرب اليمن بينهما) بتعيين السادات نائباً له وعبد الناصر يوقع القرار في حضور فيصل
سنة 1971 السادات يعرض في البرلمان مبادرة سلام بنفس بنود معاهدة السلام فيما بعد مقابل انسحاب الكيان الصهيوني من سيناء
سنة 1972 نائب وزير الخارجية الامريكي يحاول اقناع جولدا مائير بالانسحاب من سيناء فترفض, فيقول لها (لو عبر المصريون بخمسمائة جندي وبندقية سنخرجكم من سيناء بتسوية سياسية)
سنة 1973
قبل الحرب بخمسة اشهر كيسنجر يجتمع مع رؤساء شركاء البترول الكبرى في السويد لتدبير الحظر على البترول الذي سيقوم به صبيهم فيصل بذريعة الحرب القادمة حتى يتسنى لهم رفع اسعار البترول على المواطن الامريكي والاوربي دون ان يثور او يهدد انظمة الحكم في هذه الدول ويتم القاء التهمة على حكام الخليج الجشعين (بينما هم ادوات في يد موظفي المخابرات الامريكية)
قبل الحرب بعشرين يوما, الجيش الصهيوني يزيل الالغام بطول القناة
قبل الحرب باسبوعين, الملك حسين يخبر جولدا مائير بالهجوم المصري السوري ومدير مخابراتها وموشيه ديان يقنعانها بعدم جدية المصريين
قبل الحرب باسبوعين, يتم اعطاء اجازة لقوات خط بارليف ويتم تخفيض عدد قواته للنصف (436 جندي من لواء احتياط صهيوني ضعيف وغير مدرب من غير القوات الاساسية المدربة التي تم اعطاءها اجازة)
قبل الحرب بيومين, اشرف مروان يزور لندن ويقابل مدير الموساد ويخبره بالحرب
يوم الحرب موشيه ديان يرفض تعبئة القوات الصهيونية
كيسنجر يرسل سفيره في تل أبيب ليحذر جولدا مائير من البدء بضربة ضد مصر وسوريا
الحرب تقوم وكيسنجر يتدخل لمنع جسر جوي للكيان الصهيوني قائلاً (دعو اسرائيل تنزف قليلا)
في نفس وقت تطوير الهجوم, يتدخل كيسنجر للموافقة على امداد الكيان الصهيوني بالجسر الجوي لتعويض خسائرها
الحرب تنتهي بقوات العدو الصهيوني على بعد أقل من 100 كيلومتر من العاصمة وتحاصر الجيش الثالث كله (45 الف جندي وضابط) وتأسر 8031 جندي وضابط
الحرب تنتهي بهزيمة ابشع في ارقامها من هزيمة 67 ولكن الاعلام يقول للبسطاء أن مصر انتصرت
شعب المستعمرة يقيم الأفراح والليالي الملاح
وترتفع شعبية الرئيس الماسوني عميل المخابرات الأمريكية
وبعدها يقوم المخرج العبقري بإخراج مشهد ماسوني جديد يلتقي ممثلو مشهد الحرب في لعبة مفاوضات جديدة حين يصبح موشيه ديان وزيرا للخارجية
ليوقعوا معاهدة السلام ويتم اخلاء سيناء من السلاح بشكل كامل وهو ترسيخ للوضع القائم في سيناء منذ حرب 1956 ولكن هذه المرة بمعاهدة وسلام وتطبيع
وعاد شعب المستعمرة من السينما لينام وقد امتلأ قلبه بالبهجة من مشاهد تم تركيبها من مناورة سنة 1974 للانتصار الماسوني المبهر على العدو الصهيوني =D .. الخ الخ الخ
اكيد هوة دة الطلام الصح