(الفيديو نُشر على الجورنال وعلى يوتيوب قبل سنتين وتم حذفه من اليوتيوب مؤخراً)
#الجورنال |
جزء من فيلم وثائقي “اسرائيلي” يتحدث عن مقتل ملحق عسكري في واشنطن قبل حرب اكتوبر ويكشف ترتيبا مسبقاً بين السادات وكيسنجر وموشيه ديان لتدبير حرب بين مصر واسرائيل بنتائج محسوبة, تحقق فيها مصر انتصاراً في بدايتها ثم يحقق الجيش الصهيوني نصراً في نهايتها بعد عبور القناة إلى الضفة الغربية بما يسمح فيما بعد بإقامة سلام بين مصر والكيان الصهيوني والفيديو يدين موشيه ديان وزير الدفاع الصهيوني وقت الحرب, ويتهمه بالتضحية بالجنود الصهاينة الذين قتلوا في الحرب.
وهو ما يهدم نظرية الانتصار المزعوم
*ملحوظة : وجهة النظر الواردة في الفيديو مخالفة للرواية الرسمية الأوربية والأمريكية (والصهيونية بطبيعة الحال), وهي أن مصر وسوريا بدأتا هجوما كبيراً وعبرت القوات المصرية القناة وخط بارليف وكبدتهم خسائر فادحة, ثم نجح الجيش الصهيوني في العبور للضفة الغربية لقناة السويس ومحاصرة الجيش الثالث, والانتصار في نهاية الحرب وهو ما حدث بالفعل ولا أحد يتحدث عن تدبير الحرب مسبقاً بين كيسنجر وديان والسادات.
فيها فكرة
جميل
الطرح يفسر كل الاسئلة الغامضة:
1. لمذا تم تأجيل الحرب من 71 الى 73
2. لمذا وافق السادات على توقيت بداية الحرب مع إرضاء للسوريين مع انه عسكريا ينفي الفائدة و عنصر المفاجئة
3. إرساله للالوية لتطوير الهجوم الذي عارضه الشاذلي و قادة الجيش
4. عدم السماح للشاذلي بالقضاء على الثغرة
5. فضائح كامپ ديڤد التي على أثرها استقال الكثير من مرافقينه