مستشارو عبد العزيز كانوا يقابلون بن جوريون وموشيه شاريت في لندن وباريس في الثلاثينات والاربعينات – اثنان من أولاد عبد العزيز تم علاجهما في مستشفى صهيوني بالأرض المحتلة (أولهما منصور واصبح وزيرا للدفاع والثاني فهد الذي اصبح ملكاً على الجزيرة العربية المحتلة)
(بالمناسبة فهد هذا كان هو من ادخل القوات الخاصة الفرنسية الى الحرم وقصفه بالدبابات والطائرات اثناء حادثة جهيمان العتيبي)
ابن سعود كان يرى الحركات الفلسطينية كتهديد لاستقرار المنطقة
رجاء من الاخوة القراء إيصال هذا الفيديو لأختنا العزيزة احسان الفقيه التي يبدو انها ما تزال مخدوعة في آل سلول لتدرك ان آل سلول وايران وجهان لعملة واحدة وان الاثنين أعداء للمسلمين و أنهما يخدمان الكيان الصهيوني تماما كالنظام الانقلابي في مصر وكنظام الإمارات المتصهين
#آيات_عرابي