في مصر العسكر التي يحكمها مجموعة من الرعاع وحثالة البشريه، حين هلك المجرم عراب العسكر هيكل أصدروا قراراً يسمح لابنه اللص الحرامي والهارب خارج مصر من أحكام قضائية حضور جنازة المقبور والده، ثم الهرب مرة أخرى، في حين أن والدة حسام أبو البخاري حاولت عشرات المرات رؤية أبنها وهو معتقل في سجن العقرب فلم يسمح لها الرعاع برؤيته وماتت ولم تراه وقطعا لن يسمحوا لحسام بحضور جنازتها مثلما فعلوا مع اللص ابن اللص هيكل
هذا ليس زمانك يا حسام، إنه زمن لكع بن لكع
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ قال (لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع بن لكع)
#آيات_عرابي