70 عاماً على مجزرة دير ياسين!

70 عاماً على المجزرة التي ارتكبها الصهاينة ÙÙŠ قرية دير ياسين بÙلسطين
خلال ساعات من المجزرة تحولت القرية إلى مسلخ مورست Ùيه جرائم القتل والاغتصاب والهدم.
وتم التمثيل بجثث الشهداء Ùˆ قطعت أطراÙهم.

ولم يتوق٠الأمر عند هذا الحد بل أخذ الصهاينة بعض القرويين الذين تبقوا من المجزرة ومنهم ÙØªÙŠØ§Øª لعرضهم عرايا ÙÙŠ شوارع القدس.
ولقد بلغ من بشاعة المشاهد أن قال احد المراسلين :
“إنه شئ تأن٠الوحوش Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ ارتكابه لقد أتوا Ø¨ÙØªØ§Ø© واغتصبوها بحضور أهلها ،ثم انتهوا منها وبدأو تعذيبها Ùقطعوا نهديها ثم ألقوا بها ÙÙŠ النار”
وقال ممثل الصليب الأحمر عن المجزرة : «لقد ذبح 300 شخص بدون مبرر عسكري أو Ø§Ø³ØªÙØ²Ø§Ø² من أي نوع، وكانوا رجالاً متقدمين ÙÙŠ السن ونساءً ÙˆØ£Ø·ÙØ§Ù„اً رضع، بل إن شابة أرتني مديتها أي سكينتها ويديها وهما تقطران دمًا كأنها علامة على النصر».

ÙŠÙØ°ÙƒØ± أن المجزرة كانت بقيادة المقبور مناحم بيجن الذي كان يسميه العميل المقبور السادات (صديقي بجين) ÙˆÙŠÙØ°ÙƒØ± أن العميل المقبور عبد الناصر قابل يجال الون (رئيس اركان ووزير خارجية Ùيما بعد) ويروحام كوهين ضابط المخابرات “الاسرائيلي” بعد 6 أشهر من المجزرة ÙÙŠ مستوطنة محتلة.

A pencil drawing of a woman with long hair.
A pencil drawing of a woman with long hair.

*الصور : صورة لشهداء المجزرة والصورة الوحيدة لعبد الناصر (Ùوق رأسه السهم الأحمر) قبل لحظات من لقاءه بإيجال الون وقد نشرتها لأول مرة ÙÙŠ الإعلام العربي كله منذ سنتين, والصورة الثانية للسادات مع صديقه المقبور بيجن.
رحم الله شهداء دير ياسين.

#آيات_عرابي