كان العميل السادات هو أول من بدأ في تنفيذ مشروع نقل مياه النيل إلى اسرائيل وهو مشروع هرتزل في الاساس وتفكر فيه الحركة الصهيونية من قبل الانقلاب على السلطان عبد الحميد
كان الانقلاب على الرئيس مرسي بعد ما قال علنا انه لن يتم التفريط في قطرة واحدة من مياه النيل
كل هذا التجويع والمجازر والمجاعات والعطش وسد النهضة الذي تشارك به الحكومة الاثيوبية والذي تبنيه شركات اسرائيلية
من أجل لحظة نقل مياه النيل الى اسرائيل
والتي يقوم بها الانقلابي السيسي بحراسة #الجيش_المصرائيلي تحت ستار مشروع تنمية سيناء
طبعا من يتابع تهجير مدن سيناء وتدميرها بدبابات ومدافع وطائرات الجيشر المصرائيلي, يفهم على الفور ان تنمية سيناء هذه نكتة
السيسي الصهيوني يكمل ما بدأه السادات الصهيوني من نقل مياه النيل الى اسرائيل وبرعاية نخبة العار من الخشب المسندة في اسطنبول الذين يهاجمون كل من يطالب بتفكيك الجيش المصرائيلي