تمكين حزب الله صبي “اسرائيل” من لبنان ومحاولة طي صفحة الثورة السورية
(تحليل)
بعد ان ساند آل سلول (طفلهم) المدلل سعد (الحريري) ابن نضال بستاني صديقة فهد عبد العزيز سعود وطليقة رفيق الحريري مدير أعمال فهد …
واستخدموا تياره المستأنس لإبعاد خطر الشيخ أحمد الأسير وخطر امتداد الثورة السورية إلى لبنان ,,
قدموا له مكافأة نهاية خدمة ليتم وضع لبنان على خط التطبيع مع بشار الأسد وسوريا المحتلة
وذلك من أجل طي صفحة الثورة السورية نهائياً
وطي صفحة التغيير بشكل عام في المنطقة
ولهذا ستظهر بعض الأصوات التي كانت محسوبة على الثورة
لتلمح بالمشاركة في انتخابات العسكر 2018 ولهذا دفع العسكر بدميتهم خالد علي لاستكمال الديكور
لم تعد هناك حاجة للدمية سعد الحريري في لبنان واصبح من الضروري تسليم لبنان لحزب الله
رغم ان الحزب نفسه تآكل على أرض سوريا ولم يبق منه ما يكفي
لكن ما تبقى منه يمكنه السيطرة بالوهم وببقايا الصيت على لبنان
وحزب اللات هو افضل حليف لـ “اسرائيل”
فحزب اللات يمكنه الصراخ ويمكنه ادعاء العداء مع “اسرائيل”
بل ويمكنه كذلك دخول (تمثيلية حرب) مثل حرب 2006 التي لا يصدق الرواية الرسمية لها الا عبيط ,,
ويمكن لاسرائيل من آن لآخر أن تقصف سيارة ما على الحدود ويخرج التافه نصر الليرة ليصرخ قليلاً
ثم ينتهي الامر
هذا هو الدور الخفي لأسرة آل سعود العميلة
تمثيل العداء مع حزب اللات وايران وهم في الحقيقة يؤدون أدواراً مرسومة لهما
وكلاهما في حقيقة الأمر اكثر من السمن على العسل
*الصورة للمقبور فهد مع نضال بستاني أم سعد ………….. (الحريري) !!
#آيات_عرابي
